04‏/03‏/2012

زيت الزيتون Olive ج3

  تجارب الآخرين المؤكدة تؤكد على أن زيت الزيتون يصلح لعلاج كثير من   الأمراض أو الإقلال من أعراضها، وعلى سبيل المثال نرد التالى: 






  • دهان جسم المصاب بالحصبة بزيت الزيتون، وذلك بعد حصوله علي حمام دافئ، ثم يدهن جسم المصاب بزيت الزيتون، ذلك من شأنه أن يجعل المريض يخلد إلي نوم مريح هادئ، يستيقظ من بعده نشيطا وأكثر حيوية.
  • كذلك عند مرضي الحمي القرمزية، فإن دهان جسم المريض بزيت الزيتون النقي من شأنه أن يرطب جلد المريض ويشعره بالانتعاش، ويخفف من الحمي المصاحبة للمرض.
  • يفيد زيت الزيتون في علاج التهابات الرئتين والشعب الهوائية، سواء دخل الجسم ضمن مواد الطعام، أو أن يدهن به الجسم من الخارج، كما يعتبر زيت الزيتون ذو فائدة قصوى لمرضي الدرن الرئوي، حيث أنه يصلح الخلل الناجم عن تدرن الرئتين نتيجة المرض، ويعجل بالشفاء مع العلاج التقليدي لمرضي الدرن.
  • زيت الزيتون ذو أهمية كبري لمرضي الجهاز الهضمي، حيث أنه يصلح ما فسد في أنسجة المعدة، والأمعاء، والقولون، ويسهل خروج الفضلات من الأمعاء، ويزيل الاحتقان، ويشفي القروح المختلفة الناجمة عن الأمراض المختلفة التي قد تصيب الجهاز الهضمي.
  • زيت الزيتون علاج مساعد لتلافي أثر الحميات المختلفة علي الجسم، مثل الحصبة، والحمي القرمزية، والتيفويد، والملاريا، لأنه يمتص بسرعة من الجلد، ويعمل علي خفض درجات الحرارة من أثر تلك الحميات الضارية.
  • زيت الزيتون هام للغاية في علاج أمراض ضعف الأعصاب أو اضمحلالها نتيجة بعض الأمراض المدمرة للجهاز العصبي في الجسم، والتي تؤدي إلي الشلل، وفقد القدرة علي الحركة.
    ولذا ينبغي تدليك العضو المصاب لدي المريض 3 مرات في اليوم، يعقبها نوم هادئ مريح، وذلك للحصول علي أفضل النتائج في هذا الشأن.
  • زيت الزيتون يعتبر طارد للديدان المعوية لدي الكبار والصغار، حيث يمكنه أن يخلص الجسم من الدودة الشريطية، ويطردها خارج الجسم، ودون الحاجة لأي أدوية أخري مساعدة.
  • زيت الزيتون علاج للمسالك البولية، خصوصا حالات الرمل البولي، وعسر التبول، وهي يعطي إحساس بالراحة من ثقل الكليتين الناجم عن الالتهاب أو وجود حصى بهما.
  • اضطرابات الأمعاء والجهاز الهضمي، مثل حالات الإسهال البسيط، والدوسنتارية، والمغص المعدي، وانتفاخ البطن، وحالات الإمساك، كلها يمكن السيطرة عليها بتناول زيت الزيتون البكر بكميات معقولة.
  • زيت الزيتون يلعب دورا هاما في التخلص من حالات الاستسقاء المصاحبة لبعض الأمراض المزمنة.
  • زيت الزيتون مفيد لحالات الحروق والجروح المختلفة التي تصيب الجسم، فعند مزج زيت الزيتون النقي مع ماء الليمون بنسب متساوية، ودهن الجزء المحترق أو المصاب بهما، فإنه يزيل الألم المصاحب ويعجل بالشفاء وإصلاح ما فسد.
  • زيت الزيتون يعتبر مضاد قوي للسموم، وهذا ما دلت عليه النتائج في علاج بعض حالات التسمم المختلفة، خصوصا إذا ما تم مزجه مع بودرة الفحم النقي، وأعطي للمريض مباشرة بعد تناوله لبعض من تلك السموم.

  • تناول زيت الزيتون بصفة مستمرة يعمل علي خفض نسبة الكولستيرول في الدم بصورة ملحوظة.
  • زيت الزيتون علاج حاسم ومأمون لعلاج حالات الإمساك المزمن، فقدر ملعقة كبيرة في المساء وقبل النوم، من شأنها أن تعمل علي تحريك ما سكن من فضلات داخل الجهاز الهضمي لفترات طويلة، فإذا كان هناك فضلات جافة ومحشورة في المستقيم، فيمكن التغلب عليها، بعمل حقنة شرجية لتفكيك تلك الصلابات والعمل علي طردها خارج الجسم.
  • زيت الزيتون يعمل علي شفاء قرحة المعدة والأثني عشر، ويزيل عسر الهضم، وحرقة فم المعدة. وطريقة ذلك هي مزج عدد 2 ملعقة كبيرة من زيت الزيتون البكر أو الخام، مع بياض بيضة واحدة، علي أن يتم تناول ذلك لأكثر من مرة في اليوم الواحد حتى تشعر بارتياح ملحوظ.
    حتى بات بعض المعالجين بزيت الزيتون أن يقولوا بأن زيت الزيتون به نوع من الفيتامين والذي يطلق عليه أسم فيتامين (U) والذي يعزي إليه الفضل في شفاء تلك القروح.
  • زيت الزيتون يعالج حالات الروماتزم المزمن، والتهاب كبسولات المفاصل، حيث لا يتطلب الأمر الكثير من العناء، فكل ما هناك هو تدليك تلك المفاصل أو الأعضاء المصابة بزيت الزيتون الدافئ لفترة مناسبة من الوقت، والشفاء من الله سبحانه وتعالي.
  • زيت الزيتون يعالج حالات آلام الأذان، والتهابات الأذن الوسطي، وهذا مجرب منذ وقت طويل، ولكن يجب الحذر إذا كان هناك ثقب بطبلة الأذن أو كان هناك صديد متكون داخل الأذن.

ويمكن علاج طنين الأذن بنجاح عند استعمال الوصفة التالية: أعصر كبسولة من فيتامين E ذات جرعة 400 ميكروجرام + محتويات كبسولة من الثوم + 13 نقطة من زيت الزيتون البكر النقي، وضع الجميع في زجاجة بيضاء، وأدفأ تلك الزجاجة في حمام مائي لمدة دقيقة واحدة فقط، ثم أقطر في كل من الأذنين بما يكفي لملئ قناة الأذن بذلك الزيت، وغطي الأذن بقطعة من القطن حتى تمنع أن ينسكب الزيت إلي خارج الأذن.
والنتيجة ما هي إلا أيام معدودة حتى تبرأ الأذن مما لحق بها من ضرر.

  • زيت الزيتون مع بياض البيض هو العلاج الأهم والناجع عندما لا يتوفر غيره من العلاجات الأخرى لعلاج الحروق الحادة نتيجة ملامسة الأجسام الحارة جدا.
  • زيت الزيتون مع صفار البيض هو علاج فاعل في الحفاظ علي جلد للوجه مشدود وبلا ترهل، ولعمل ذلك يمكن خلط عدد 2 صفار بيض + نصف كوب من زيت الزيتون النقي، ويدهن الوجه بالكامل، ويترك لمدة 10 دقائق، ثم يعاد دهان الوجه ببياض البيض المخفوق والمتبقي، ويترك لمدة نصف ساعة، ثم يشطف الوجه، والذي يبدو أنه مشدود وأكثر إشراقا.
  • ولعل عصير الزيتون الأخضر كله، يعتبر علاج لكثير من مشاكل الجلد، ويمنع ترهل الجلد وتجعده، علاوة علي أن تناول زيت الزيتون يوميا يساعد كثيرا في بقاء الجلد بصحة طيبة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق